) 9Ù ÙØ¹ÙÙ Ø¨Ø¥Ø³ÙØ§Ø¯Ù ع٠إبراÙÙÙ Ø¨Ù Ø¹Ù Ø±ÙØ ÙØ§Ù: ÙØ§Ù أب٠عبد اÙÙÙ (ع)Ø Ø£Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù ٠ا ٠ض٠Ù٠ا ÙØØ¯Ø« Ù٠ا ÙÙ ÙØ§Ø¦ÙØ ÙØ§Ùت ÙÙ٠أس٠اء Ø§ÙØ±Ø¬Ø§Ù ÙØ£ÙÙÙØªØ ÙØ¥Ù٠ا Ø§ÙØ§Ø³Ù اÙÙØ§ØØ¯ Ù ÙÙ ÙÙ ÙØ¬ÙÙ ÙØ§ ØªØØµÙØ ÙØ¹Ø±Ù ذÙ٠اÙÙØµØ§Ø©. قوله -تبارك وتعالى: وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا، سيرت الجبال وذلك في يوم القيامة، وذكر هنا تفسيره من قوله -تبارك وتعالى: وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، وهذا أيضاً يوم القيامة، كل هذا يحصل يوم القيامة، وليس كما يقوله بعض من يتكلم في التفسير العلمي، يقول: إن هذا يدل على أن الأرض تدور، فهذه الجبال تحسبها ساكنة لا تتحرك والواقع أنها تمر مر السحاب، تتحرك، هذا كله ذكره الله في سياق القيامة. ٠عÙÙ Ø§Ø³Ù Ø¬ÙØ§Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ ÙØÙÙ Ø§ÙØªØ³Ù Ù Ø¨Ù Ø§Ø³Ù Ø¬ÙØ§Ù Ù Ù Ø§ÙØ£Ø³Ù اء Ø§ÙØªÙ ÙÙØ§ أصÙ٠دÙÙÙØ© ØÙØ« Ø£ÙÙØ§ ØªØ´ÙØ± Ø¥Ù٠اÙÙ٠عز ÙØ¬ÙØ ÙØ¬Ø§Ø¡ Ø°ÙØ±Ù ÙÙ ÙØªØ§Ø¨ اÙÙ٠اÙÙØ±ÙÙ Ø£ÙØ«Ø± ٠٠٠رة ÙØ°Ù٠٠ا سÙÙ ÙÙØ¶ØÙ ÙÙ٠ا ÙÙÙ: قوله تعالى (يوم يتذكر الإنسان ما سعى) قوله تعالى (وبرزت الجحيم لمن يرى) القراءات في (وبرزت) قوله تعالى (فأما من طغى) الآيات, جواب قوله (فإذا جاءت الطامة الكبرى) المراد بقوله (طغى وآثر الحياة الدنيا) الإشارة إلى فساد القوة النظرية. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙاÙ٠رصاد: Ù ÙØ¶Ø¹ Ø§ÙØ±ØµØ¯Ø ÙÙÙØ§Ù ÙÙÙ ÙØ§Ù Ø§ÙØ°Ù اختص Ø¨Ø§ÙØªØ±ØµØ¯ (اÙ٠رصاد)Ø ÙØ¥Ù٠ا (ÙØ§Ù: ï´¿ Ø¥Ù٠جÙÙÙÙÙÙÙ Ù ÙØ§Ùت Ù ØªØ¶Ø§Ø¯ÙØ§ Ù٠» ØªÙØ¨ÙÙØ§ عÙ٠أ٠عÙÙÙØ§ ٠جاز اÙÙØ§Ø³Ø ... ÙÙØ·ØºÙÙÙ» " ÙÙÙ ÙØ§ ÙØªØ°ÙÙÙ٠بردا ÙÙØ§ Ø´Ø±Ø§Ø¨Ø§Ø ÙØ¥Ù٠ا (Ù¥) اÙÙ ÙØ²Ø§Ù ÙÙ ØªÙØ³Ùر اÙÙØ±Ø¢Ù / Ù¢Ù : ١٦٧. قوله تعالى (وتحبون المال حبا جما) قوله تعالى (كلا إذا دكت الأرض دكا). اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ . وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا [سورة النبأ:9] راحة لأبدانكم، وقطعاً للتعب والعناء والنَّصَب الذي يكون بسبب التقلب والأعمال والمزاولات التي تكون في وقت معاشكم في النهار، وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا [سورة النبأ:10] يكسوكم ويغطيكم بظلامه، فعندئذ تهدأ النفوس وتسكن الحركة، ويكون ذلك محلاً صالحاً للنوم، ولراحة الأجسام. ÙØ§Ø Ø§ÙØ´Ø±Ø¹Ù ÙØ¹Ù٠تبÙÙ٠٠عاÙÙÙ ÙØ£ÙÙØ§Ø¸ÙØ[Ù£] ÙÙ٠عÙÙ Ù ÙÙØ±Ø´Ùد Ø¥ÙÙ قوله تعالى (هل أتاك حديث موسى) المناسبة بين هذه القصة وما قبلها. قوله تعالى (بناها) الدليل على أن الله بأني السماء. وبعضهم يزيد في ذلك فيقول: هناك نفخة رابعة، وهي نفخة الصعق، وهي غشية وليست موتة، ويستدلون على هذا بالحديث: الناس يصعقون يوم القيامة، فأكون أول من يفيق، فإذا أنا بموسى آخذ بقائمة من قوائم العرش، فلا أدري أفاق قبلي أم جوزي بصعقة الطور؟[2]،. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 306ÙÙ Ù ÙØ§ ÙØ¤Ùد ÙØ°Ø§ اÙ٠عÙÙ Ø§ÙØ¸Ø§Ùر اÙÙØ±Ùب Ø§ÙØ³ÙØ§Ù Ø§ÙØ°Ù جاءت ÙÙ٠اÙÙÙØ§ÙØ©Ø ÙÙÙ Ø³ÙØ§Ù Ø¹Ø°Ø§Ø¨Ø Ø§ÙØ¹Ø°Ø§Ø¨ Ø§ÙØ·Ø§ØºÙ Ø§ÙØºØ§Ù ر Ø§ÙØ°Ù صبÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙÙ (ÙØ¶Ø¨ عÙÙÙ٠٠رÙÙÙÙ Ø³ÙØ¤Ø· عذاب 13/89} Ø¥ÙÙÙÙ Ø±ÙØ¨ÙÙ ÙØ¨Ø§Ù٠رصاد) ÙÙØ£Ù جزاءÙÙ Ø§ÙØ°Ù ÙÙÙÙ ÙÙ Ù Ù Ø¬ÙØ³ ع٠ÙÙÙ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 442ÙÙØ§ ÙÙØ·Ø¹ÙÙØ±Ù ÙØ§Ø¯Ùا» ÙÙ Ù Ø³ÙØ±ÙÙ ÙÙÙ ÙÙ Ù ÙØ¹Ø±Ø¬ ÙÙÙØ° ÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙ Ø§Ø³Ù ÙØ§Ø¹Ù Ù Ù ÙØ¯Ù إذا Ø³Ø§Ù ÙØ´Ø§Ø¹ ب٠عÙÙ Ø§ÙØ£Ø±Ø¶. ... ÙÙ ÙØªØ°ÙØ±ÙØ§ ÙÙØØ°Ø±ÙØ§Ø ÙÙÙ ÙÙ ÙØ¹ØªØ¨Ø± Ø§ÙØ£Ø®Ø¨Ø§Ø± Ø§ÙØ¢ØØ§Ø¯ ٠ا ÙÙ ÙØªÙاتر ÙÙ ÙÙØ¯ ذÙÙØ ÙÙØ¯ أشبعت اÙÙÙÙ ÙÙÙ ØªÙØ±ÙØ±Ø§Ù ÙØ§Ø¹ØªØ±Ø§Ø¶Ø§Ù ÙÙ ÙØªØ§Ø¨Ù «اÙ٠رصاد». أقوال المفسرين في معنى المرصاد قوله تعالى (فأما الانسان إذا ما ابتلاه ربه) حالة الإنسان في الدنيا. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙØ§ جر٠إذا أدÙ٠إÙ٠اÙÙÙØ§Ù ÙØ¬Ø¨ Ø§ÙØ¶Ù Ø§ÙØ ÙÙØ°Ù٠اÙÙÙÙ Ù٠ضرب اÙ٠ؤذب ØºÙØ§Ù Ù ÙØªØ¹ÙÙ٠اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§Ùأدب. ... ÙÙÙÙ : اÙ٠عÙÙ ÙØ§ تÙÙÙÙÙÙ Ø§ÙØ®Ø¨ ÙÙÙ ÙØ¥ÙÙ ÙÙØ³ Ø¥ÙÙÙÙ . ... ÙÙØ§ ÙØ³ØªØ¹ÙÙ Ø£ØØ¯ عÙÙ Ø£Ù Ø±Ø£ØªÙ ÙØ§ÙÙ٠باÙÙ Ø±ØµØ§Ø¯Ø ÙÙØ°ÙÙ ØØ³Ù Ø§ÙØ§ØªØµØ§Ù ÙÙØ§ Ø¨Ø§ÙØ¹ÙÙÙ ÙØ§ÙÙØ¨Ø±. جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. وبعضهم يقول: كَانَتْ مِرْصَاداً يعني: مكاناً لحبسهم، كما يقوله مقاتل، وبعضهم يقول: طريقاً وممراً، يعني: النبي ﷺ أخبر أن الجسر يضرب على متن جهنم، فيمر الناس فيه أرسالاً، فيتفاوت سيرهم، وعليه كلاليب تخطف الناس، فبعض السلف يقول: كَانَتْ مِرْصَاداً ممراً تتخطف هؤلاء الكافرين، فيتهاوون بها، فهي في طريقهم، ممراً لهم، وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا [سورة مريم:71]، وهؤلاء خزنة النار يترقبون هؤلاء الكفار. وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، فتزول ثم بعد ذلك تصير سراباً كلا شيء، إما أن الناظر إليها يتراءى إليه أنها سراب، أو أن المقصود أنها تذهب بالكلية كالسراب الذي هو في حقيقته لا شيء، تكون سراباً، تكون أثراً بعد عين، فهذه أحوال هذه الجبال كما قص الله -تبارك وتعالى- في كتابه. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙاعÙÙ Ø£Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ°Ù اخترت٠ÙÙ ØªÙØ³Ùر: ï´¿ ÙÙØ§ÙØ´ÙØ¹ ÙØ§ÙÙØªØ±Â» ٠ذÙÙØ± ٠ع ÙØ¬Ù٠أخر٠ÙÙÙØ¯Ù اء Ù٠ا ٠ث٠٠ا Ø°ÙØ±Ù عÙÙ Ø§Ø¤ÙØ§ Ø¥ÙØ§ Ù٠ث٠٠ائدة ÙØ¶Ø¹Øª بÙÙ Ø£ÙØ¯ÙÙØ§ ÙÙØ£Ø®Ø° Ù ÙÙØ§ ٠ا ÙÙØ§Ø¦Ù ØØ§ÙÙØ§Ø Ø£Ù ... ÙØ¥ÙÙÙ Ø±ÙØ¨ÙÙÙ ÙØ¨Ø§Ù٠رصاد» Ø£Ù: ٠٠ر اÙÙØ§Ø³Ø ÙØ§Ù٠رصد ÙØ§Ù٠رصاد: Ø§ÙØ·Ø±ÙÙ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùأ٠ا ٠ا جاء Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ ÙÙÙÙÙ: { ÙÙÙÙÙÙØ¹ÙدÙÙØ§ ÙÙÙÙÙ Ù ÙÙÙÙ Ù ÙØ±Ø¶Ù 4 ÙÙØ¯ جاءت ٠رة ÙØ§ØØ¯Ø© Ø¨ÙØ°Ù Ø§ÙØ¯ÙØ§ÙØ©Ø Ù٠عÙÙ Ø§ÙØ¢ÙØ© ((ÙØ§ÙØ¹Ø¯ÙØ§ ÙÙÙ Ù٠طرÙÙ)) ÙØ§Ù٠رصاد ÙØ¹Ø§Ù ÙØµÙØ Ø£Ù ÙÙÙÙ Ø¢ÙØ© رصÙÙ ÙØµÙغة Ù Ø¨Ø§ÙØºØ© ÙØ§Ø³Ù Ù ÙØ§Ù ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: { Ø¥Ù٠جÙÙÙÙÙÙÙ Ù ÙØ§Ùت ... ولا شك أن الله كتب في اللوح المحفوظ مقادير كل شيء، ومن ذلك أعمال العباد، وما لهم من الجزاء، وكذلك الملائكة يكتبون، فالله أحصى كل ذلك كتاباً في اللوح المحفوظ، وأحصاه كتاباً أيضاً مما يتصل بأعمالهم حيث الملائكة تكتب، كل ذلك يُكتب. قال: وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا [سورة النبأ:12]، سبع سماوات قوية، محكمة البناء، ليس فيها خلل، وليس فيها ضعف، فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ [سورة الملك:3، 4] لا يرى شيئاً من عيب وضعف ونقص وشقوق وتصدع، كما يوجد في الأبنية، كما أنها لا تفنى ولا تبلى على مر الدهور والقرون والأزمان المتطاولة، بخلاف الأبنية في الدنيا مهما كانت قوتها، ولكن هذه السماء تتغير أحوالها حينما يريد الله ذلك إذا قامت القيامة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 379ÙÙ Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± ÙØ¹ÙÙ٠اÙÙØ±Ø§Ù ÙÙØ§ ØªØØ¯Ùد Ø§ÙØ¢ÙØ© اÙÙØ¨Ø±Ù Ù٠ا ØØ¯ÙØ¯ÙØ§ بعض اÙÙ ÙØ³Ø±Ù٠٠ا دا٠اÙÙØ±Ø¢Ù ÙÙØ³Ù ÙÙ ÙØØ¯ÙØ¯Ùا ÙÙ ÙØ°Ø§ اÙÙ ÙØ¶Ùع Ù ÙØªÙÙØ§ Ø¨ÙØ¶ÙÙØ§ ... ÙØªØ±Ùض Ø£Ù ØªØ®ÙØ¶ ÙÙ ÙÙÙ Ø© اÙ٠رصاد ÙØªÙصÙÙÙØ§Ø ÙÙØ§ ØØ¬Ø§Ù Ø¹ÙØ¯Ùا Ù٠ث٠٠ا تأÙÙÙÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ¢ÙØ© Ù Ù ÙÙØ§Ø·Ø±Ù Ø«ÙØ§Ø« عÙÙ ... مدينة إرم وقصة بنائها. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø«Ù ÙØ§Ù: ï´¿ÙÙÙÙØ¬Ùد٠اÙÙÙ Ø¹ÙØ¯ 44Ø Ø£Ù: ÙÙØ¬Ø¯ ÙØ°Ø§ اÙÙØ§Ùر ÙØ¹Ø¯ اÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¬Ø²Ø§Ø¡ عÙ٠ع٠Ù٠باÙÙ Ø±ØµØ§Ø¯Ø ÙÙÙØ§Ù ØØ³Ø§Ø¨ ع٠ÙÙØ ÙØ¬Ø§Ø²Ø§Ù عÙÙÙ. ÙØ°Ø§ ٠عÙÙ ÙÙÙ Ø§Ø¨Ù Ø¹Ø¨Ø§Ø³Ø ÙØ£Ø¨Ù Ø¨Ù ÙØ¹Ø¨Ø ÙÙ Ø¬Ø§ÙØ¯Ø ÙØ§ÙØØ³ÙØ ÙÙØªØ§Ø¯Ø©Ø ÙØ§Ø¨Ù Ø²ÙØ¯. ٠ر ÙØ§ÙØ¶Ù ÙØ± ÙÙ ÙÙÙ ÙØ¬Ø°ÙÙØ ÙØ¬Ø§Ø¡ÙÙ ÙÙØ¸Ù Ø¢ÙØ ÙØ§ÙØ¶Ù ÙØ± ... ØªØ£Ù ÙØ§Øª ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: {Ø£ÙÙØ§ ÙØªØ¯Ø¨Ø±Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù أ٠عÙÙ ÙÙÙØ¨ Ø£ÙÙØ§ÙÙØ§} (Ù ÙØ§ÙØ© - Ù ÙÙØ¹ د. ٠عÙÙ ÙÙØ§Ø¯ÙÙØ§ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù. قال الحافظ ابن كثير: (والكاظمين الغيظ) أي لا يعملون غضبهم في الناس بل يكفون عنهم شرهم ويحتسبون ذلك عند الله عز وجل، ثم قال تعالى: (والعافين عن الناس) أي مع كف الشر يعفون عمن ظلمهم في أنفسهم، فلا يبقى في أنفسهم موجدة على أحد، وهذا أكمل الأحوال.وقال الإمام الطبري : (والله يحب المحسنين) يعني أن الله يحب من عمل بهذه الأمور, والعاملون بها هم المحسنون وإحسانهم هو عملهم بها.ثانياً ـ يقول تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآَخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} (القصص:77 )اعتبر الله تعالى أن الفساد في الأرض أيا كان نوعه مستجلب لكره الله وسخطه. لم سمى بسط الرزق وتقديره ابتلاء؟ إلى م يتوجه الزجر والردع بكلا؟, معنى قوله (نقدر عليه رزقه) قوله تعالى (كلا بل لا تكرمون اليتيم). قال: فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ [سورة الرحمن:37]، وقال: وَانشَقَّتِ السَّمَاء فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ [سورة الحاقة:16]، وقال: إِذَا السَّمَاء انفَطَرَتْ [سورة الإنفطار:1]، ووَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ [سورة المرسلات:9]، وإِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ [سورة الإنشقاق:1]، فيحصل لها تصدع وتشقق، ولهذا قال: وَفُتِحَتِ السَّمَاء فَكَانَتْ أَبْوَابًا، تتراءى للناظرين أنها أبواب، وهي في الحقيقة الشقوق والصدوع التي حصلت بسبب أهوال ذلك اليوم وما يحصل فيه من التغير في العالم العلوي والعالم السفلي، ويدل على أن ذلك المراد به التشقق والتصدع ما ذكر بعده، قال: وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا. قوله تعالى (ثم السبيل يسره) المراد بالتيسير هنا. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 76... Ø§ÙØ£ÙÙØ§Ø¯ أخبر اÙÙ٠عز ÙÙØ§ÙÙØ§ اذا عÙÙÙØ§ Ø£Ø´ÙØ§Ø¡ Ù Ù ÙØ¬Ù Ø£Ù Ø¬Ù ÙØ¹ Ø§ÙØ£Ø´Ùاء Ø´ØªÙ ÙØ§Ø±Ø§Ø¯ØªÙ اذÙÙÙÙØ´ Ù Ø§ÙØ¹ÙÙØ§ ذÙÙ ( ÙØ°Ø±ÙÙ ) ÛØ¹ÙÛ ÙØ§ØªØ± Ú©Ù ØØ±ØªÙÙ ÙØ£Ùعا٠ÙÙ ÙØ§Ù٠تÙÙ ÙØ§ÙÙØ§ ا٠جد ( Ù٠ا ÙÙØªØ±ÙÙ ) ÙØ¹ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ®ØªÙÙÙ٠٠٠اÙÙØ°Ø¨ عÙ٠اÙÙÙ ÙØ§Ù اÙÙÙ ÙÙ٠باÙ٠رصاد ÙÙÙÙ ... قوله تعالى (ويقول يا ليتني كنت ترابا) الوجوه التي في الآية. قوله تعالى (وإذا الجبال سيرت) قوله تعالى (وإذا العشار عطلت) قوله تعالى (وإذا الوحوش حشرت), قوله تعالى (وإذا النفوس زوجت) قوله تعالى (وإذا المؤودة سئلت), قوله تعالى (وإذا الصحف نشرت) قوله تعالى (وإذا السماء كشطت) قوله تعالى (وإذا الجحيم سعرت) قوله تعالى (علمت نفس ما أحضرت), قوله تعالى (الجوار الكنس) قوله تعالى (والليل إذا عسعس), قوله تعالى (والصبح إذا تنفس) قوله تعالى (إنه لقول رسول كريم) قوله تعالى (ذي قوة عند ذي العرش مكين) قوله تعالى (مطاع ثم أمين), قوله تعالى (لمن شاء منكم أن يستقيم) الآيات, تفسير سورة الانفطار قوله تعالى (إذا السماء انفطرت) الآيات, قوله تعالى (يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم) الآيات, قوله تعالى (وإن عليكم لحافظين) الآيات قوله تعالى (إن الأبرار لفي نعيم) الآيات, تفسير سورة المطففين قوله تعالى (ويل للمطففين) الآيات, قوله تعالى (ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون) الآيات, قوله تعالى (كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) الآيات, قوله تعالى (إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون) الآيات, تفسير سورة الانفاق قوله تعالى (إذا السماء انشقت) الآيات, قوله تعالى (يا أيها الانسان إنك كادح) الآيات, قوله تعالى (فأما من أوتي كتابه بيمينه) الآيات, قوله تعالى (بلى إن ربه كان به بصيرا) الآيات, قوله تعالى (وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون) الآية, تفسير سورة البروج قوله تعالى (والسماء ذات البروج) الآيات, قوله تعالى (وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا) الآية, قوله تعالى (إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات) الآية, قوله تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات) الآية, قوله تعالى (هل أتاك حديث الجنود) الآيات تفسير سورة الطارق قوله تعالى (والسماء والطارق) الآيات قوله تعالى (فلينظر الانسان مم خلق) الآيات قوله تعالى (إنه على رجعه لقادر) الآيات, تفسير سورة الأعلى قوله تعالى (سبح اسم ربك الأعلى) الآيات, قوله تعالى (ثم لا يموت فيها ولا يحيا) الآيات, قوله تعالى (بل تؤثرون الحياة الدنيا) الآيات قوله تعالى (صحف إبراهيم وموسى), تفسير سورة الغاشية قوله تعالى (هل أتاك حديث الغاشية) الآيات, قوله تعالى (لا يسمن ولا يغنى من جوع) الآيات, قوله تعالى (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¹Ø± ÙÙÙ Ø§ÙØµØØ§Ø: ÙØ§Ù٠رصاد: Ø§ÙØ·Ø±ÙÙ. ÙØ°Ùر اÙÙØ´ÙرÙ: أ٠اÙ٠رصاد اÙÙ ÙØ§Ù Ø§ÙØ°Ù ÙØ±ØµØ¯ ÙÙ٠اÙÙØ§ØØ¯ Ø§ÙØ¹Ø¯ÙØ ÙØÙ Ø§Ù٠ض٠ار: اÙÙ ÙØ¶Ø¹ Ø§ÙØ°Ù تض٠ر ÙÙÙ Ø§ÙØ®ÙÙ. Ø£Ù Ù٠٠عدة ÙÙÙ Ø ÙØ§Ù٠رصاد ب٠عÙ٠اÙÙ ØÙØ ÙØ§ÙÙ ÙØ§Ø¦ÙØ© ÙØ±ØµØ¯Ù٠اÙÙÙØ§Ø± ØØªÙ ÙÙØ²ÙÙØ§ بجÙÙÙ . ثم قال: إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَاباً أي: لم يكونوا يعتقدون أن ثم داراً يجازون فيها ويحاسبون، وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّاباًأي: وكانوا يكذبون بحجج الله ودلائله على خلقه التي أنزلها على رسله -عليهم الصلاة والسلام، فيقابلونها بالتكذيب والمعاندة. ÙÙØ§Ù اÙÙÙ Ø¹Ø²Ù ÙØ¬Ù: { {Ø¥ÙÙÙÙÙ ÙØ§ ÙÙØ¹ÙÙ ÙØ±Ù Ù ÙØ³ÙØ§Ø¬ÙØ¯Ù اÙÙÙÙÙÙ Ù ÙÙ٠آ٠ÙÙÙ Ø¨ÙØ§ÙÙÙÙÙÙ ÙÙØ§ÙÙÙÙÙÙÙ Ù Ø§ÙØ¢Ø®Ùر٠ÙÙØ£ÙÙÙØ§Ù Ù Ø§ÙØµÙÙÙØ§Ùة٠ÙÙØ¢ØªÙÙ Ø§ÙØ²ÙÙÙÙØ§Ø©Ù ÙÙÙÙÙ Ù ÙÙØ®Ùش٠إÙÙØ§Ù٠اÙÙÙÙÙÙ ÙÙØ¹ÙسÙ٠أÙÙÙÙØ¦ÙÙ٠أÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§ Ù ÙÙ٠اÙÙÙ ÙÙÙØªÙدÙÙÙÙ *}} [Ø§ÙØªÙبة: 18] القول بأن ألفاظ الآية الخمسة صفات لأشياء مختلفة. معنى الزكي وما فيه من القراءات قوله تعالى (وأهديك إلى ربك) المعرفة لا تستفاد إلا من الهادي. Ø±Ø Ù Ø³Ø£ÙØ© Ø§ÙØ¹ØµÙ Ø©; عص٠ة اÙÙØ¨Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ ; ÙØ¸Ø±ÙØ© Ø£ØÙ د Ø£Ù ÙÙ ØÙÙ ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ´Ùعة; Ù ÙØ§Ùشة Ø£ØÙ د Ø£Ù ÙÙ Ù٠٠زع٠ت٠٠٠أÙÙ Ø§ÙØ´Ùعة أخذت Ù ÙÙØ¬Ùا اÙÙÙØ±Ù ٠٠اÙÙ Ø¹ØªØ²ÙØ©; ٠ا ÙÙ ØÙÙÙØ© Ø§ÙØ¹ØµÙ Ø© Ø 1. معنى طغوا في البلاد. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùأص٠اÙ٠رصاد: اÙÙ ÙØ§Ù Ø§ÙØ°Ù ÙØªØ±Ùب ÙÙÙ Ø§ÙØ²Ù Ø¶Ø¯Ø Ø£Ù : Ø§ÙØ§ÙØªØ¸Ø§Ø±Ø Ù ÙØ¹Ø§ÙØ Ù Ù : Ø±Ø¶Ø¯ÙØ ÙØ§ÙÙ ÙÙØ§Øª Ù Ù ÙÙØªÙØ ÙÙØ°Ø§ ت٠ثÙÙ ÙØ¥Ø±ØµØ§Ø¯Ù تعاÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¹ØµØ§Ø©Ø ÙØ£ÙÙÙ ÙØ§ ÙÙÙØªÙÙÙØ ÙØ§Ù Ø§ÙØ·ÙبÙ: ÙÙ ÙØ§ بÙ٠تعاÙ٠٠ا ÙØ¹Ù بأÙÙØ¦Ù Ø§ÙØ·ØºØ§Ø© Ù Ù ÙÙ٠عاد ÙØ«Ù ÙØ¯ ÙÙØ±Ø¹ÙÙØ ØÙØ« ضب عÙÙÙÙ ... ٠عÙÙ Ø§ÙØ¹Ø°Ø§Ø¨ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù. وجه التكرار في قوله (دكا دكا) قوله تعالى (وجاء ربك) معنى المجيء بالنسبة إلى الله. قوله تعالى (وجوه يومئذ مسفرة). اÙ٠رصاد ÙÙ ÙØ§ÙÙ Ø© اÙÙØµØ§Ø±Ù ... - س٠عت Ø§ØØ¯ Ø§ÙØ§Ø¨Ø§Ø¡ ÙØªÙÙÙ Ø¹Ù ÙØ¬Ùد اÙÙ Ø³ÙØ ÙÙ Ø§ÙØ³Ø§Ø¨Ù ÙÙÙÙ٠٠عÙÙ ÙÙÙ Ø© رب Ù٠اÙÙÙ ØØØ ... Ø§ÙØ±Ø¯ عÙÙ ÙØªØ§Ø¨ Ù ØÙت٠٠ع اÙÙØ±Ø¢Ù Ù٠ع اÙÙÙ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù. متفقٌ عليه.قال الإمام النووي : المراد بالعبادة الطاعة مطلقًا، فيدخل فيها جميع الوظائف والأعمال. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 196ÙÙØ°Ù Ø§ÙØªØ±Ø¨ÙØ© Ø§ÙØ³ÙÙÙÙØ© Ù Ù Ø§ÙØ·Ø¨ÙØ¹Ù Ø£Ù ÙØ§ تتØÙÙ Ù٠ا ØªÙØÙ Ø§ÙØµÙرة اÙÙØ±Ø¢ÙÙØ© Ø¥ÙØ§ إذا Ø£ÙÙÙ Ø§ÙØ¥Ùسا٠ب٠عÙÙ Ø§ÙØ£Ù Ø§ÙØ© Ø§ÙØªÙ ... 12 / 89 } ÙØ¶Ø¨ عÙÙÙ٠ربÙÙ Ø³ÙØ¤Ø· عذاب ( 13 / 89 } Ø¥ÙÙ Ø±Ø¨Ù ÙØ¨Ø§Ù٠رصاد)". .42-41 :1( Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ°Ø§Ø±Ùات ) ( 2 ) Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ¬Ø±: 6 - 14 . ØÙاة اÙÙÙØ³ ÙÙ ØØ¶Ø±Ø© اÙÙØ¯Ø³/Ø§ÙØ¨Ø§Ø¨ Ø§ÙØ®Ø§Ù س. قوله تعالى (رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون خطابا), قوله تعالى (يوم يقوم الروح والملائكة صفا) الآية, قوله تعالى (ذلك اليوم ألحق فمن شاء أتخذ إلى ربه مآبا) الوجوه التي في وصف اليوم بالحق. الخطاب عام لكل من علم ذلك الحكاية ذكرت للزجر. ابن جرير -رحمه الله- يقول: معنى مِرْصَاداً أي: ذات ارتقاب، ترقب من يجتازها وترصدهم. وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا سراج واحد يكفي، يملأ هذا الكون على سعة أرجائه بهذا النور، كما نشاهد، وهذه نعمة عظيمة من الله يمتن بها على عباده، كم يحتاجون لو لم تكن الشمس، كم يحتاجون من أجل عافية الأبدان إذا تعطلت أشعة الشمس، كم يحتاجون من أجل الإبصار، وينفقون الأموال الطائلة من أجل ذلك، كم تتعطل من المصالح والطرق والبلاد والمنافع، وكم يحتاجون من أجل النبات؟ لو أن الشمس لم تطلع فإن النبات يموت، ولا تخرج هذه الثمار التي يقتاتون عليها، إلى غير ذلك من المنافع. يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً قال مجاهد: زُمَراً زُمَراً، قال ابن جرير: يعني تأتي كل أمة مع رسولها، كقوله تعالى: يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [سورة الإسراء:31]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§ÙتسÙÙØ± جاءت Ø³ÙØ±Ø© (اÙÙØ¨Ø£) ÙØ§ÙÙØªÙا Ø¥ÙÙ ÙØ§Ùعة Ø ÙÙ٠أÙÙØ§ بعد Ø§ÙØªØ³ÙÙØ± Ù ÙØ³Ùرت Ø§ÙØ¬Ø¨Ø§Ù ÙÙØ§Ùت سراباÙ» ÙÙ٠اÙÙØ³Ù Ù Ø¹ÙØ§Ùا Ø£ÙÙØ§ ØªØªÙØªØª . ... إ٠جÙÙÙ Ù ÙØ§Ùت Ù Ø±ØµØ§Ø¯Ø§ÙØ Ø§ÙØ¸Ø± Ø§ÙØ¯ÙØ© Ø§ÙØªØ¹Ø¨ÙØ±ÙØ© Ù٠اÙÙØ±Ø§Ù ÙÙ ÙÙÙ Ø© ( ٠رصادا ) ٠ا ٠عÙ٠٠رصاد Ø Ù Ù Ø§ÙØ¨ØÙØ« اÙÙØ±Ø¢ÙÙØ© (Ø§ÙØªØ£ÙÙÙ)Ø Ø¥Ø° ((ÙØ±Ø¯Øª ÙÙÙ Ø© (تأÙÙÙ) Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±Ù٠سبع عشرة ٠رة)). وهنا لما ذكر الله -تبارك وتعالى- أنهم لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا، قد يتوهم أنهم لا يذوقون فيها شيئا، فبيّن أنهم يذوقون، قال: إِلا حَمِيماً وَغَسَّاقاً، يعني: هم لا يبقون هكذا يعذبون ولا يطعمون شيئاً، وإنما يسقون الحميم، ويأكلون الزقوم، ويشربون الغسلين، ويشربون الغساق، وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ [سورة الحاقة:36]، الغسلين البارد الذي اشتدت برودته، والطعام يقال لكل ما يُطعَم مما يشرب أو يؤكل، ويدل على ذلك قوله -تبارك وتعالى: إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي [سورة البقرة:249]، قال: وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ، مع أنه مشروب، فالمشروب يقال له: مطعوم، تقول: فلان لم يطعم، يعني: ما أكل ولا شرب. ÙÙÙØ¸ (Ø§ÙØ¹Ø¨Ø¯) Ù٠دعاء خت٠اÙÙØ±Ø¢Ù: (ÙÙØ¯ ÙØ¹Ù٠اÙÙ ÙÙ٠ع٠عبد٠ÙÙÙ ØºÙØ± راض عÙÙ)(5) ÙØ®ØªÙÙ ØØªÙ ا٠ع٠٠عÙ٠اÙÙÙØ¸ ذات٠ÙÙ ÙÙÙ Ø£Ù ÙØ± اÙ٠ؤ٠ÙÙÙ (عÙÙÙ Ø§ÙØ³Ùا٠): "Ø¥Ù٠ا Ø£ÙØ§ عبد Ù Ù Ø¹Ø¨ÙØ¯ Ù ØÙ د(صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ¢ÙÙ)"(6). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙØ°Ø§ تبع Ø¬Ù ÙØ¹ اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§ ØªØ¬Ø¯Ù Ù ÙØªØ²Ù Ø© Ø´ÙØ¦Ø§ ٠٠ا Ù٠أسÙÙØ¨ Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ ٠٠شعر Ø§Ù ÙØ«Ø± عÙ٠٠ختÙ٠أÙÙØ§Ø¹Ù٠ا ÙÙØ§ ÙØ´Ø¨Ù Ø£Ù ÙÙ٠٠٠أÙÙØ§Ù ... ÙØÙÙ ÙÙÙ٠اÙ٠عÙ٠جز ÙÙÙÙ : إ٠جÙÙÙ ÙØ§Ùت ٠رصادا ÙÙØ·Ø§ØºÙ٠٠ابا Ø§ÙØ£Ø¨ÙÙÙ ÙÙÙØ§ Ø£ØÙابا ÙØ§ ÙØ°ÙÙÙÙ ÙÙÙØ§ بدا ÙÙØ§ شرابا Ø¥ÙØ§ ... معنى الفجر. وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً، بعضهم يقول: هذا منصوب على المصدرية، كل شيء أحصيناه كتاباً، ويكون بهذا الاعتبار منصوباً على المصدرية لأحصيناه، يعني: أحصيناه إحصاءً، أحصيناه كتاباً، من الفعل "أحصى"؛ لأن الإحصاء هنا بمعنى الكتابة، أَحْصَيْنَاهُ كل ذلك قد كتب، فقال: كِتَاباً، فيكون المصدر من معنى الفعل لا من لفظه. ÙØ§ØºÙÙÙÙ Ù ÙØ¢Ø¨Ùا﴾ ï´¿ÙØ§Ø¨ÙØ«ÙÙÙÙ ÙÙÙÙØ§ Ø£ØÙÙØ§Ø¨Ùا﴾ ÙÙØ¬ÙÙØ²Ù Ø£Ù٠تÙÙÙÙÙ٠جÙÙ ÙÙÙØ©Ù Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§Ù٠رصاد Ù ÙØ¹Ø§Ù Ù ÙÙØ ÙØªØ£ÙÙÙÙ : Ø§ÙØªØØ°Ùر Ù Ù Ø§ÙØªÙاÙ٠بأ٠ر اÙÙÙØ ÙØ§ÙغÙÙØ© Ø¹Ù Ø§ÙØ£Ùبة ÙØ§Ùاستعداد ÙÙØ¹Ø±Ø¶ عÙÙÙ . ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ£ØµØ¨ÙاÙÙ: اعÙÙ Ø£Ù Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± ÙÙ ØºØ±Ù Ø§ÙØ¹Ù٠اء: ÙØ´Ù ٠عاÙ٠اÙÙØ±Ø¢Ù. ÙØ¨Ùا٠اÙ٠راد : أعÙ٠٠٠أ٠ÙÙÙÙ Ø¨ØØ³Ø¨ اÙÙÙØ¸ اÙÙ Ø´ÙÙ ÙØºÙØ±ÙØ§Ø ÙØ¨ØØ³Ø¨ اÙ٠عÙÙ ... وقوله تعالى: جَزَاءً وِفَاقاً أي: هذا الذي صاروا إليه من هذه العقوبة وَفق أعمالهم الفاسدة التي كانوا يعملونها في الدنيا، قاله مجاهد، وقتادة، وغير واحد. والمشهور عند جماهير أهل العلم أنهما نفختان، وليس الحديث عن هذا الآن، الله -تبارك وتعالى- هنا يقول: يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا هذه النفخة هي نفخة البعث بالاتفاق، ينفخ في هذا القرن نفخة فيقومون من قبورهم، يأتون أفواجاً، يأتون جماعات، هذه الجماعات كما قال الله -تبارك وتعالى: يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [سورة الإسراء:71]، والمقصود بإمامهم كما يقوله بعض السلف: يعني بنبيهم، وبعضهم يقول: بكتابهم، فكل ذلك يقال له: إمام، فتأتي كل أمة مع نبيها كما قال النبي ﷺ: يأتي النبي يوم القيامة ومعه الرجل، والنبي ومعه الرجلان، والنبي وليس معه أحد[3]، فيأتون أفواجاً، لا يأتي الناس دفعة واحدة، وإنما هؤلاء مع نبيهم، وهؤلاء مع نبيهم، جماعات، يأتون إلى أرض المحشر، هؤلاء الذين تفرقوا في أرجاء المعمورة، قبورهم فيها مبثوثة، يقومون وتبعثر هذه القبور ثم يأتون، كل أمة مع نبيها. فهؤلاء بلغ بهم الشقاء مبلغه حتى ضاقت بهم نفوسهم، وضاقت بهم الأرض بما رحبت، فلم يجدوا ملاذاً إلا الموت، فهم في شقاء في الدنيا، وعذاب في البرزخ، وهم في عذاب أيضاً في الآخرة. قوله تعالى (فقل هل لك إلى أن تزكى). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø£Ù ا Ø§ÙØªÙØ³ÙØ±: ÙÙÙ (ØªÙØ¹ÙÙ) Ù Ù: ÙØ³Ø±Øª Ø§ÙØ³ÙØ±Ø©Ø Ø¥Ø°Ø§ ÙØ¶ØØª عÙÙÙØ§ اÙÙ Ø§Ø¡Ø ÙØªØÙ Ø£Ø¬Ø²Ø§Ø¤ÙØ§Ø ÙØªÙÙØµÙ Ø¨Ø¹Ø¶ÙØ§ Ù Ù Ø¨Ø¹Ø¶Ø ÙÙØ£Ù Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± ÙÙØµÙ أجزاء ٠عÙ٠اÙÙ ÙØ³Ø± Ø¨Ø¹Ø¶ÙØ§ ٠٠بعض ØØªÙ ÙØªØ£ØªÙ ÙÙÙ Ù ÙØ§ÙØ§ÙØªÙاع ب٠Ù٠ا Ø£Ù (Ø§ÙØ³Ùرة) ÙØ§ ÙØªÙÙØ£ Ø§ÙØ§ÙØªÙØ§Ø¹ Ø¨ÙØ§ Ø¥ÙØ§ Ø¨ØªÙØµÙÙ Ø£Ø¬Ø²Ø§Ø¦ÙØ§ ... معنى إرم وإعرابها. ºØ ÙØ£ÙÙ Ù Ù Ø³ÙØ¨ Ø§ÙØ³Ø§Ø¦Ø¨Ø©Ø Ø±Ø¢Ù ÙØ¹Ø°Ø¨ ÙØ¬Ø± ÙØµØ¨Ù Ù٠اÙÙØ§Ø±Ø ÙØ¬Ø± Ø£Ù Ø¹Ø§Ø¡ÙØ ÙØ±Ø£Ù ÙÙÙØ§ اÙ٠رأة Ø§ÙØªÙ ØØ¨Ø³Øª اÙÙØ±Ø©. Copyright © 2011-2018. Copy link. ØªØ£Ù ÙØ§Øª ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: {Ø£ÙÙØ§ ÙØªØ¯Ø¨Ø±Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù أ٠عÙÙ ÙÙÙØ¨ Ø£ÙÙØ§ÙÙØ§} (Ù ÙØ§ÙØ© - Ù ÙÙØ¹ د. إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَاباً وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً لِلطَّاغِينَ مَآباً لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَاباً لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْداً وَلا شَرَاباً إِلا حَمِيماً وَغَسَّاقاً جَزَاءً وِفَاقاً إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَاباً وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّاباً وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً فَذُوقُوا فَلَنْ نزيدَكُمْ إِلا عَذَاباً [سورة النبأ:17-30]. وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا [سورة النبأ:13] بنى هذه السماوات وجعل فيها هذا السراج وهو الشمس، يتوهج بالحرارة والإضاءة، فهو يتوقد، وقّاد يملأ هذا الكون على سعته بهذه الإنارة والإضاءة، فلا يحتاجون معها إلى مولدات كهربائية وأشعة وأنظمة للإضاءة وما إلى ذلك، فإن ذلك جميعاً لا حاجة إليه ولا فائدة فيه إذا طلعت الشمس، فلا نور معها من هذه الأنوار التي يصنعها الناس. Ø§ÙØªÙÙÙ ÙØ§Ù٠تÙÙÙ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ ; د.Ø£ÙØ³ Ù ØÙ د Ø§ÙØºÙا٠; بس٠اÙÙÙ Ø§ÙØ±ØÙ Ù Ø§ÙØ±ØÙÙ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 380Koran exegesis: Methodological studies Ù ØÙ ÙØ¯ رجب٠... طرÙÙ Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø¯ ÙÙØ§ ÙÙÙØªÙ Ø£ØØ¯Ø ÙØ§Ù٠عÙÙ: Ø£ÙÙ ÙØ§ ÙÙÙØªÙ Ø´ÙØ¡ ٠٠أع٠اÙÙÙ Ø ÙØ£ÙÙ ÙØ³Ù ع ÙÙØ±Ù Ø¬Ù ÙØ¹ Ø£ÙÙØ§ÙÙÙ ÙØ£ÙعاÙÙÙ Ø Ù٠ا ÙØ§ ÙÙÙØª Ù Ù Ù٠باÙÙ Ø±ØµØ§Ø¯Ø ÙÙÙ Ù٠اÙÙÙ٠بأ٠اÙÙ ÙØµÙد Ø¨Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø±Ø© اÙÙÙØ§Ø¦ÙØ© اÙÙØ§Ø±Ø¯Ø© ... والثاني: طريق ضيق يفضي إلى بحبوحة من العيش وسعة، يقول: العاقل يؤثر الطريق الضيق، حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات[5]، الطريق ضيق في هذه الدنيا، يحبس نفسه عما حرم الله حتى يصل إلى بحبوحة، وسعادة، وراحة. Ù Ù ÙØ¹Ø±Ù Ø¢ÙØ© ÙØ±Ø§ÙÙØ© Ø§Ù ØØ¯Ùثا شرÙÙØ§ Ø¹Ù ÙØ¶Ù Ø§ÙØµÙاة ÙÙÙÙØªØ¨Ù ÙÙØ§ . لم سمى ذا الأوتاد؟ قوله تعالى (الذين طغوا في البلاد). قوله: إِلا حَمِيماً وَغَسَّاقاً، غسقُ الليل يعني برودة الليل، فالغساق هو البارد، إِلا حَمِيماً وَغَسَّاقاً، غَسَقَ الجرح يعني سال منه الصديد، والقيح، وما إلى ذلك، إِلا حَمِيماً وَغَسَّاقاً جَزَاء وِفَاقًا قال: أي هذا الذي صاروا إليه من هذه العقوبة وَفق أعمالهم الفاسدة، يعني: الجزاء من جنس العمل، جزاءً موافقاً لحالهم وأعمالهم وما كانوا عليه.
معروض إنهاء تكليف عسكري, اماكن عوائل في خميس مشيط, علاج مجرب لفطريات الفم, علاج تنميل الأطراف أثناء النوم, تفسير حلم وقوع الأسنان للعزباء, العقل في القرآن الكريم 2021, الكلمات التركية القريبة من العربية, مشروع المهندي وزارة الإسكان, إسم وئام مزخرف بالانجليزي, ركوب الدراجة لمدة ساعة يوميًا, تلاقي أرواح المحبين في المنام, أسعار الايفون في أمريكا 2021,