ص229 - اÙÙÙر اÙصÙÙÙ Ù٠ضÙØ¡ اÙÙتاب ÙاÙسÙØ© - ٠راتب اÙÙÙاÙØ© عÙد اÙصÙÙÙØ© - اÙÙ Ùتبة اÙشا٠ÙØ© [81], « التوبة : هي الرجوع الى الله بحلّ عقدة الإصرار عن القلب ثم القيام بكل حقوق الرب ». 236- فجاهد تشاهد فيك منك وراء ما وصفت، سكوناً عن وجود سكينة [176], السكينة لغة: [126], 208- وغيبت عن إفراد نفسي، بحيث لا و راوَدته على كذا مُراودةً و رواداً، أي أرَدْته، قيل : الإرادةُ تكون محبةً وغير محبة ... والفرق بين الطلب والإرادة : أن الإرادة قد تكون مُضمرةً لا ظاهرةً، والطلب لا يكون إلا لما بدا بفعلٍ أو قولٍ ». وقال الله تعالى: " ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون». قال أيضاً : فلانٌ حسنُ الجُردَة والمُجَرَّدِ والمُتَجَرَّدِ، كقولك : حسنُ العُريَةِ والمُعَرَّى، وهما بمعنىً... التجريدُ : التعريةُ من الثياب. [160] وأيضاً أبيات : ( 478،336 ), « التوبة : الرجوع من الذنب. « البسط : هو عندنا من يسع الأشياء ولا يسعه شيء وقيل هو حال الرجاء وقيل هو واردٌ توجبه إشارة إلى قبول ورحمة وأنس ». [20] « الاصطلام هو غلبات الحق التي تجعل كلية العبد مقهورةً لها بإمتحان اللطف في نفي إرادته ». [24] « أناب الى الله، أي : أقبل وتاب ». الذكر يقال: شاقني الشيء يشوقني، فهو شائق وأنا مشوق. في القصيدة التائية الکبری لابن الفارض المصري. ٠راتب اÙعبادة عÙد اÙصÙÙÙØ© : تارÙØ® اÙتسجÙÙ: 16/04/2012: Ù ÙضÙع: ٠راتب اÙعبادة عÙد اÙصÙÙÙØ© اÙسبت أبرÙÙ 21, 2012 12:48 pm. [80] « تُبْتُ الى الله توبةً ومَتاباً، وأنا أتوب الى الله ليَتُوبَ عَلَيَّ قابلُ التّوبِ، أي : قابل التوبَةِ ». والمراد من الغيبة: غيبة القلب عما دون الحق، إلى حدّ أن يغيب عن نفسه، حتى أنه بغيبته عن نفسه لا يرى نفسه. [67], « التقيّة : نورٌ في القلب يفرّق بها بين الحق والباطل. اÙØ¨Ø ÙÙÙابÙ٠اÙÙÙØ±Ø ÙÙ٠أدÙ٠٠راتب اÙÙØ´Ù. ÙØ© اÙتÙاÙÙÙ ÙاÙاست٠رار. ÙØات اÙصÙÙÙØ©. [171] اذÙب Ø¥Ù٠اÙتÙÙ٠اذÙب Ø¥Ù٠اÙبØØ«. اÙÙص٠اÙØ£ÙÙ: اÙت٠ÙÙد: اÙصÙÙÙØ© اÙت٠ÙبØØ«Ùا ÙÙا Ù٠اÙصÙÙÙØ© اÙت٠خرجت ع٠اÙØ٠إÙ٠اÙغÙ٠٠تأثرة بشت٠اÙØ£ÙÙار اÙÙ ÙØرÙØ© اÙت٠ÙÙ. . [29] « الأنس : بضم الألف وسكون النون هو في اللغة : الإستئناس بالشيء ». [37] « البرزخ : ما بين كل شيئين. [170] ÙتØص٠عÙ٠رتبة صÙÙÙØ© ٠٠٠راتب اÙØ£ÙÙÙاء عÙد اÙصÙÙÙØ© اÙأبدا٠Ù٠اÙ٠رتبة اÙرابعة ٠٠٠راتب اÙØ£ÙÙÙاء عÙد اÙصÙÙÙØ© . Poetic symbol and creative imagination; Sufi literature. قال الله تعالى: "واذا خلوا الى شياطينهم» [101] « وأخليت المكان: صادفته خالياً. هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء. 9- الزمخشري، جار الله محمود بن عمر: أساس البلاغة، دار احياء التراث العربي، بيروت، الطبعة الأولی، 2001م. (الحضرة الثامنة) معرفة الذات من مطلق العبد يتجلى الحق في هذا المقام بكماله في ظاهر الهيكل الإنساني وباطنه باطناً بباطن وظاهراً بظاهر هوية بهوية وآنية بآنية، وهي أعلى الحضرات وما بعدها إلا الأحدية وليس للخلق فيها مجال». وقد تَوَقَّيتُ واتّقيتُ الشيء وتَقَيْتُهُ وتَقِيَّةً وتِقاء : حَذِرْتُهُ... التُّقاةُ والتّقيّةُ والتقوى والإتّقاء كُلُّهُ واحد ». [181], «الشوق: نزاع القلب إلى لقاء المحبوب ». [52], التجريد ( التجريد العادي، التجريد المعادي ), 276- وجَرَّدتُ في التجريد عَزمي تَزَهُّداً وآثرتُ في نُسکي استِجابَةَ دعوتي, 672- ولـو أنهـا قبلَ الـمَنامِ تجرّدَتْ لـشاهَدَتَهـا مثلي بعينٍ صحيحةِ, 673- و تجريدُهـا العـاديٌّ أثبَتََ أولاً تجـرُّدها الثاني المعاديّ فاثبُتِ [53], « والجُرْدةُ بالضم : أرض مستوية منجَرَدَةٌ. ووقتاً بوصف المشاهدة، فمادام العبد موصوفاً بالشهود والرعاية فهو حاضر، فإذا فقد حال المشاهدة والمراقبة خرج من دائرة الحضور فهو غائب، وقد يعنون بالغيبة، الغيبة عن الأشياء بالحق، فيكون على هذا المعنى حاصل ذكر راجعاً إلى مقام الفناء ». والإنقباض : خِلاف الإنبساط وانقبض الشيء : صار مقبوضاً... وفي أسماء الله تعالى : القابضُ، هو الذي يُمسِكُ الرزق وغيره من الأشياء عن العباد بلطفه وحكمته... وفي الحديث : يقبضُ الله الأرضَ ويقبض السماء، أي : يجمعهما... والقبض : مصدر قَبَضْتُ قبضاً ». وإستخلاء مجلسه، أي سأله أن يخليه له. [51] « البلاء وهو على ثلاثة أقسام : بلاء العامّ وهو للتأديب وبلاء الخاصّ وهو للتهذيب و بلاء الأَخصّ وهو للتقريب ». [5], 64- وعن مذهبي في الحب،مالي مذهب وإن مِلْـتُ يوماً عنـه فارقتُ ملتي, 65- ولـو خطرت لي، في سواك إرادةٌ على خاطري، سهواً، قضيتُ برِدّتي [6], « الرَّودُ : الطلب، مصدر رادَ، يرود. [57], 632- ونفسي على حجر التجلي برشدها تخلّتْ وفي حجر التحلي تربّتِ [58] اÙأسبÙع اÙثا٠Ù: ٠راتب اÙصÙÙÙØ© - دراسة بعض اÙبدع اÙصÙÙÙØ©. اÙ٠بØØ« اÙثاÙ٠عشر: ٠راتب اÙصÙÙÙØ© اÙتشÙÙÙ. 6- الجوهري، أبي نصر اسماعيل بن حماد: الصحاح، اعتني به خليل مأمون شيحا، دار المعرفة،بيروت، الطبعة الأولی،2005م. وفي موضع آخر منه الأنس ضد الهيبة. اÙتصÙÙ. [132] وتَبَسَّط في البلاد، أي سار فيها طولاً وعرضاً. كتاب في التصوف يطبع لآول مرة اشتمل على مواضيع هامة في علم التصوف الزهد تعلم العلم الشرعي حقيقة التصوف مقام التوكل اهمية العزلة ... أصÙ٠اÙدÙÙ . خواص الصوفية .. درجات ومراتب لا يعرفها أهل الإسلام ! فالجمال المطلق لا يليق الا بالله، نور السماوات والارض، وهو الجمال الالهي الذي لا يعلل، ولا يكيّف ولا يمثل. [45] « القبض : حال الخوف في الوقت وقيل واردٌ يرد على القلب توجبه إشارة إلى عتاب وتأديب وقيل أحد وارد الوقت ». ÙÙ Ùج٠٠٠اÙ٠غرب. [107] «تتضمن الخلوة الصمت الا عن ذكر المحبوب، والاعراض عن غير المحبوب، وكفى به مزية على غيرها، ولذلك ما كانت الا ام الرياضة واذا زوجت بالذكر، ولدت حسن المشاهدة». التجلي والتحلي إصطلاحاً : « التحليّ : الاتصاف بالأخلاق الالهية وعندنا الاتصاف بأخلاق العبودية وهو الصحيح فإنه أتمّ وأزكى ». «الخواطر: خطاب يرد على الضمائر فقد يكون بإلقاء ملك، وقد يكون بإلقاء الشيطان، ويكون أحاديث للنفس، ويكون من قبل الحق سبحانه. من عقل، ونفس وفلك وكوكب وطبيعة وجسم وهيولى وعنصر... وجمال جزئي وهو: خفي وجلي. ج1، ص:277, [35] موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم. تØÙ ÙÙ ( 2 ) :: vرساÙØ© ٠اجستÙر بعÙÙا٠_ اÙÙاسخ ÙاÙÙ ÙسÙØ® Ù٠اÙØدÙØ« اÙشرÙÙ. كتاب في التصوف أخذ من موسوعة جواهر البحار في فضائل النبي المختار ركز على ذكر الفضائل المحمدية عند الصوفية وأسرار الحقيقة المحمدية ... [85], 718- ألسنةُ الأكوان إن كنتَ واعياً شهودٌ بتوحيدي بحال فَصِيحَــةِ [86], « التوحيد : في اللغة : الحكم بأن الشيء واحد والعلم بأنه واحد ». 2- اÙتÙس٠باÙÙبÙØ±Ø Ù Ø§ÙØ£ÙÙÙاء عÙد اÙصÙÙÙØ© 3- اÙÙÙر ÙاÙزÙد عÙد اÙ٠تصÙÙØ©. تارÙØ® اÙÙشر: 01/01/2010. [159], «الدهشة: هي قوة مسيطرة تملك المحب من هيبة حبيبه، الذي هو الله تعالى، وهي موقف خوف ورجاء تتملك العبد فكأنه قدغشى عليه من قوّة الذي تملكه ». [173], «السكر دهش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبوب فجأة، لأن روحانية الإنسان التي هي جوهر العقل لما انجذبت إلى جمال المحبوب بعد شعاع العقل عن النفس، وذهل الحس عن المحسوس، وألمّ بالباطن فرحٌ ونشاطٌ وهزّة وانبساط لتباعده عن عالم التفرقة والتمييز، وأصاب السرّ دهش ووله وهيمان دونه لتحيز نظره في شهود الجمال الحق، وتسمى هذه الحالة سكراً لمشاركتها السكر الظاهري في الأوصاف المذكورة ». Graduate Student of Islamic Azad University, Karaj, Iran. والذكر أيضاً: الشيء يجري على اللسان. «الروح الأعظم: الذي هو الروح الإنساني: مظهر الذات الإلهية من حيث ربوبيتها، لذلک لا يمكن أن يحوم حولها حائم، ولا يروم وصلها رائم، لا يعلم كنهها إلا الله تعالى، ولا ينال هذه البغية سواه، وهو العقل الأول، والحقيقة المحمدية، والنفس الواحدة، والحقيقة الأسمائية، وهو أول موجود خلقه الله على صورته، وهو الخليفة الأكبر، وهو الجوهر النوراني، جوهريته مظهر الذات، ونورانيته مظهر علمها، ويسمى باعتبار الجوهرية نفساً واحدة، وباعتبار النورانية عقلاً أولاً، وكما أن له في العالم الكبير مظاهر وأسماء من العقل الأول، والقلم الأعلى، والنور، والنفس الكلية، واللوح المحفوظ، وغير ذلك، كذلك له في العالم الصغير الإنساني مظاهر وأسماء بحسب ظهوراته ومراتبه. [63] « التجلّي : ما ينكشف للقلوب من أنوار الغيوب ». برسم حضور، أو بوسم خطيرة [127], «الحضرة: قرب الشيء. ومادام هذا التركيب باقياً فلابد من الجمع والتفرقة. تاريخ التصوف الاسلامي « وأمكَنَ الشيء فهو مُمكَنٌ و مَكِينٌ، ومنه الإمكانُ والتَّمكينُ. والبِساطُ : ما يُبسَطُ. ورجيه ورجاه وارتجاه وترجّاه بمعنى». – تحت اشراف: الدکتور محمد هادي مرادي أستاذ مساعد بجامعة آزاد الإسلامية في کرج. (1) ( (سÙر أعÙا٠اÙÙبÙاء)) ÙÙإ٠ا٠اÙØ°Ùب٠(20/441). 5- ولما انقضى صحوي تقاضيتُ وصْلها ولمْ يغشني، في بسطها قبض خشية وأصابته بلوى ». ÙÙعرÙÙ٠باÙرÙباء ÙÙÙÙ Ùرا٠ات خاصة. جعل الصوفيةُ الأولياءَ على مراتب، وذلك بحسب اجتهادهم في دقائق التقوى-وبحسب ما يعتبرونه توفيقًا من الله لهم-، وبذلك تفاوتت مراتبهم في مقامات الولاية، فليس كل المتقين على درجة واحدة. ومجموع الإشارات ينبیء أن الكون يفرق والمكون يجمع، فمن أفرد المكون، جمع، ومن نظر إلى الكون فرّق، فالتفرقة عبودية، والجمع توحيد، فإذا أثبت نظراً إلى كسبه فرّق، وإذا أثبتها بالله جمع، ... ويمكن أن يقال: رؤية الأفعال تفرقة، ورؤية الصفات جمع». [148] «الخاطر الوارد الذي يرد على القلب في صورة خطاب ومطالبة، ووارد عام من الخاطر وغير الخاطر. [141], «الحيرة من وجهين، حيرة تقع من شدة خوف اقتراف الذنوب، وحيرة تقع من كشف التعظيم للقلوب ». [4], « الاتحاد : هو شهود الوجود الحق الواحد المطلق الذي الكلُّ به موجودٌ بالحق، فيتّحدُ به الكلُّ من حيث كون كلّ شيء موجوداً به معدوماً بنفسه، لا من حيث أنّ له وجوداً خاصاً اتحد به فإنّه محالٌ ». [7] تاج العروس من جواهر القاموس، ج2،ص: 358, [9] موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم، ج 1، ص 133، 134, [13] موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي، ص:62, [19] موسوعة مصطلحات التصوف الاسلامي، ص:66, [20] رشح الزلال في شرح الألفاظ المتداولة بين أرباب الأذواق والأحوال. [68], 484- وما فاقِدٌ بالصَّحوِ، في المَحوِ واجدٌ لتلوينـِـهِ، أهلاً لِتَمكينِ زُلفَةِ [69], « اللّون : معروفٌ، اÙÙاشر: دار اÙÙتب اÙعÙÙ ÙØ©. وجمع الشهد شهودٌ وأشهاد... وأشهدته على كذا فشهد عليه، أي صار شاهداً عليه.... وأشهدني إملاكه، أي أحضرني ». [93] «جذبُ الحبل وغيره، واجتذبه اذا مدّه... وتجاذبوا اطراف الكلام، وكانت بينهم مجاذبات ثم اتفقوا» [94] والروح: جبرئيل (عليه السلام) في قوله: روح القدس». ÙÙØاÙظ اÙÙ Ùذر٠. والبارقةُ أيضاً: السيوف ». 10- الشرقاوي،حسن محمد: الفاظ الصوفية ومعانيها، دار المعرفة، الإسکندرية، الطبعة الثانية، لاتا. «سكن الشيء سكوناً: استقر وثبت. والمسيح: روح الله عزوجل. [8] « الإرادة : عند السالكين هي استدامة الكدّ وترك الراحة. وأخطره الله ببالي، وخطر الشيطان بين الإنسان وقلبه: أوصل وسواسه إلى قلبه. اÙبÙ٠إÙ٠٠راتب اÙعÙ٠اء اÙعا٠ÙÙÙ Ù٠ع٠عÙÙدة اÙابر Ø£Ù٠اÙسÙØ© ÙاÙج٠اعة ... 22- Ùش٠اÙØجاب ÙاÙرا٠ع٠Ùج٠أسئÙØ© اÙجا٠... Pdf_module_version 0.0.11 Ppi 300 Scanner Internet Archive ⦠٠Ùتبة ٠بتعث / رسائ٠٠اجستÙر ÙدÙتÙراة PDF /. ( وأيضاً الأبيات : 139، 103، 164، 269، 604،647،646), البسط : « بَسَطَ الشيء : نشره، وبالصاد أيضاً. والبسطة : السعةُ، وانبسط الشيء على الأرض. وشهود المجمل في المفصل: رؤية الأحدية في الكثرة». والفرق ظاهر بين من يرجع عن الفواحش الى الأوامر، ومن يرجع عن اللمم والوهم الى المحبة، وبين من يرجع عن نفسه الى الحق ». وقال الجنيد: الأنس ارتفاع الحِشمة مع وجود الهيبة. [123] ولكن يرى ابن عربي: «الإستهلاك بالكلية في الله». وهي نورٌ في القلب يسكن إلى شاهده ويطمئن. كتاب في التراجم تناول تراجم عدد كبير من العلماء والآولياء الذين عاشو في تلمسان وأحوازها فذكر أسمائهم وأحوالهم وعلومهم وأثارهم ... « الحَليُ : كلّ حِليَةٍ، حَلّيتَ به إمرَأة أو سيفاً أو نحوه، والجميع : حُلّي ». (أما المقام) فهو ظهور الحق في مظاهره وذلك عبارة عن تجليه فيما هو له من الحقائق الحقية والمعاني الخلقية. فإذا كان من الملك فهو الإلهام، وإذا كان من قبل النفس قيل له الهواجس، وإذا كان من قبل الشيطان فهو الوسواس، وإذا كان من قبل الله سبحانه وتعالى وإلقائه في القلب فهو خاطر لحق. ÙÙ٠صØÙØ Ø§Ùبخار٠ع٠اب٠ع٠ر رض٠اÙÙ٠عÙÙ٠ا ع٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ ÙاÙ: «Ù ÙاتÙØ Ø§ÙغÙب خ٠سة Ùا ÙعÙÙ Ùا Ø¥Ùا اÙÙÙ: Ùا ÙعÙ٠٠ا تغÙض اÙأرØا٠إÙا اÙÙÙØ ÙÙا ÙعÙ٠٠ا Ù٠غد Ø¥Ùا اÙÙÙØ ÙÙا ÙعÙ٠٠ت٠ÙأتÙ. Ùرا٠ات اÙØ£ÙÙÙاء ÙÙشعراÙÙ. الروح كل ما ينشر في الموقع من مواد وتعليقات على هذه المواد، يعبر عن آراء أصحابها ولا يعبر بالضرورة عن رأي الموقع ولا توجهه والموقع غير مسؤول عما ينشر فيه من آراء وتعليقات وتعقيبات، لأنه منبر حر للثقافة والفكر والأدب. تقول: كنت بحضرة الدار. [88], « التوحيد : وهو في النهاية : أحدية الفرق و الجمع، و هو توحيد الحق ذاته بذاته. وهو يُجلّي عن نفسه، أي يُعبّر عن ضميره. «الخوف والرجاء مقامان شريفان من مقامات أهل اليقين، وهما كائنان في صلب التوبة النصوح، لأن خوفه حمله على التوبة، ولولا خوفه ما تاب، ولولا رجاؤه ما خاف، فالرجاء والخوف يتلازمان في قلب المؤمن، ويعتدل الخوف والرجاء للتائب المستقيم في التوبة ». [14], 232- يُفَرّقُني لُبّي إلتزاماً بمَحضَري ويجمَعُني سَلبي، اصطلاماً بغَيبَتي [15], « الصّلْمُ : قَطعُ الأُذُن » [16] « رجلٌ أصْلَمُ، إذا كان مستَأصَل الأُذُنين... والاصطلام : الاستئصال » [17] و« الإصطلام : إبادة القوم من أصلهم ». [119] وأيضاً «من أشهده الحق سبحانه أفعاله من طاعاته ومخالفاته فهو عبد بوصف التفرقة ومن أشهده الحق سبحانه ما يوليه من أفعال نفسه سبحانه فهو عبد يشاهد الجمع، فإثبات الخلق من باب التفرقة وإثبات الحق من نعت الجمع ولابد للعبد من الجمع والفرق فإن من لا تفرقة له لا عبودية له ومن لا جمع له لا معرفة له». [189], 108- ودون اتهامي إن قضيت أسىً، فما أسأت بنفس بالشهادة سرت, 109- ولي منك كاف، إن هدرت دمـي، ولم أعدّ شــهيداً، علم داعـي منيــتي [190], «الشهادة: خبرٌ قاطع. ٠رØبا Guest اخر زÙار٠ÙÙ: 05-24-2021, 05:32 PM اÙصÙØØ© اÙرئÙسÙØ© [60] « يقال : حَليَت المرأةُ : أي صارت ذات حُليّ... وتَحَلّى بِالحَلي، أي تَزَيّنَ به ». والإنابة في الباطن أي في الأفعال الباطنة مما بينه وبين الله ... وقيل : الإنابة على ثلاثة أوجه : إنابة من السيئات الى الحسنات، وإنابة من كل ما سوى الله الى الله، وإنابة من الله الى الله ... وقال بعض أهل المعرفة : الإنابة هي الإخلاص في جميع الأحوال والأفعال » [26], 576- ولمّا شعبتُ الصدع والتأمتْ فُطُور شملٍ بفرق الوصف غير مُشتَّت, 577- ولـم يَبقَ ما بينـي وبين توثّقي بـإيناسِ ودّي ما يُؤدّي لـوحشة [27], « الأنس والتأَنُّسُ واحدٌ. (الحضرة السابعة) معرفة الهوية يتجلى الحق فيها من حيث انية اسم العبد. «جمعتُ الشيء المتفرق فأجتمع ... وتجمّع القوم، أي اجتمعوا من ههنا وههنا. https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761, « التعليق على حاشية ابن قاسم في شرح كتاب التوحيد » ، للشيخ عبد الرحمن الحجي, إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى ، كن متأكدا من اطلاعك على, السادة أعضاء ورواد المجلس العلمي الكرام: لأفضل تصفح للمجلس العلمي ننصح باستخدام متصفح. [62] « التحليّ : التشبّه بأحوال الصادقين بالاحوال وإظهار الأعمال ». وانجلى عنه الهَمُّ، أي انكشفَ. البرزخ : ما بين الدنيا والآخرة قبل الحشر من وقت الموت إلى البَعث، فمن مات فقد دخل البرزخ ». والسكينة: الوداع والوقار ». [84] Ùب اÙØ£ÙÙ / ٠راتب اÙØ£ÙÙÙاء عÙد غÙاة اÙصÙÙÙØ©Ø ÙاÙرد عÙÙÙÙ . [82] « التوبة : الرجوع عن الكبائر الى الطاعة، والإنابة : الرجوع عن الصغائر الى المحبة، والاوبة : الرجوع عن النفس الى الله تعالى. وإذا كان من قبل الشيطان فأكثره ما يدعو إلى المعاصي، وإذا كان من قبل النفس فأكثره ما يدعو إلى اتباع شهوة أو استشعار كبر أو ما هو من خصائص أوصاف النفس.. وأجمع الشيوخ على أن النفس لا تصدق وأن القلب لا يكذب ». اÙتصÙÙ. ص: 238, [21] موسوعة مصطلحات التصوف الاسلامي، ص:67, [26] موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم. وأشار عليه بالرأي » [11] ، « شوَّر إليه بيده، أي: أشار ». رجاه يرجوه رجواً ورجاءً ورجاوة ومرجاة ورجاة، وهمزته منقلبة عن واو بدليل ظهورها في رجاوة. [137] «الحلول فيلزم منه الإفتقار والحاجة إلى محل، والمماسة والانتقال، وهذه صفات الأجسام ». منذُ ظهورِ الصوفيةِ الإسلاميةِ في القرنِ التاسعِ الميلادي، كانَ لأضرحةِ وطرُقِ ومُعتقداتِ الصوفيِّينَ تأثيرٌ هائلٌ على كلِّ ... [154] «الرجاء: تعلق القلب بحصول محبوب في المستقبل ». ديوان العرب أكبر من موقع إلكتروني وأبعد من مجرد مجلة ثقافية، أدبية، فكرية، إنه حلم المثقفين العرب في زمن نكون فيه في طليعة حاملي شعلة الفكر والعلم والأدب والثقافة، لننير لأجيالنا القادمة طريقها الممتد طويلا في أفق الزمان. [131] «الحضور: حضور القلب لما غاب عن عيانه بصفاء اليقين. الجذبة والمجذوب اصطلاحاً: «الجذبة: هو تقريب العبد بمقتضى العناية الالهية المهيئة له كل ما يحتاج اليه في طي المنازل الى الحق بلا كلفة وسعي منه». اÙتصÙÙ. Ù â عÙد اÙصÙÙÙØ© . [112] « الجمال على نوعيه: جمال مطلق وجمال مقيّد. والجمع: مصدر قولك جمعت الشيء. حرية الرأي على صفحاتها مكفولة للجميع بما لا يتناقض مع حرية الآخرين. [144], 65- ولو خطرت لي في سواك إرادة على خاطري سهواً قضيت بردتي 137- أقامت لها مني علي مراقباً خواطر قلبي، بالهوى إن ألمّت 138- فإن طرقت سراً من الوهم خاطري بلا حاظر، أطرقتُ إجلال هيبة [145], «الخاطر: ما يخطر في القلب من تدبير أو أمر. فالجمع شهود الأشياء بالله، والتبرّى من الحول والقوة إلا بالله. [105] وفي الحديث : " النَدَمُ توبةٌ " وكذلك التوبُ مثله ». (٠راتب اÙØ£ÙÙÙاء) عÙد اÙصÙÙÙØ© .. عرض ÙÙÙد بÙÙ٠د. Ù Ù ÙÙÙÙبÙدÙØ§Ø Ø§ÙÙ ÙسÙعة اÙØرة. «السكينة وهي سكون إلى الله بتروّح السرّ عند إلقاء الحكمة على قلب المحدث وكشف الشبهة له: وإنطاق لسانه بالحق». [31], 520- وأهفُو لأنفاسي لعلّي واجِدي بها مستَجيزاً أنّها بيَ مـرّت, 521- إلى أن بدا مني لعَينيَ بارقٌ وبانَ سنا فجري وبانَت دُجُنَّتي [32], « برق السيف وغيره يبرُقُ بروقاً، أي تَلألأَ. [73], « التلوين : تَلَوُّنُ العبد في أحواله. وفي الحديث: إلا رجاة أن أكون من أهلها. وجمع الجمع، الإستهلاك بالكلية، والفناء عما سوى الله. (الحضرة الخامسة) هو تجلي المرتبة وهو ظهور الرحمن في عقل العبد. [99] « وتجلّيت الشيء، نظرت اليه. وقال : الجُنيد والحارث المحاسبي وأبو سعيد أبوالخير رحمة الله تعالى عليهم أجمعين : التقيّةُ استواء السِّرِّ والعَلانيّة ». ٠راتب اÙÙÙاÙØ© عÙد اÙصÙÙÙØ© اÙأدÙا٠ÙاÙ٠ذاÙب اÙ٠عاصرة تÙضÙØ ÙبÙا٠. وقومٌ شهودٌ، أي حضورٌ، وهو في الأصل مصدرٌ، وشهد له بكذا شهادة، أي أدى ما عنده من الشهادة، فهو شاهدٌ والجمع شهدٌ. [13] « الإشارة : إخبار الغير عن المراد بغير عبارة اللسان ». ». والروحاني من الخلق: نحو الملائكة. أعاذ اÙÙ٠ج٠Ùع اÙ٠سÙÙ ÙÙ Ù Ù Ø°ÙÙ. Ùب اÙثاÙÙ: ٠راتب اÙÙÙاÙØ© عÙد اÙصÙÙÙØ© اÙتشÙÙÙ. ÙÙØ°ÙÙ ÙÙÙ٠اÙصÙÙÙØ© ÙÙ ÙÙاعدÙ٠اÙÙ Ø´ÙÙرة. [55]« التجريد : أن العبد يتجّردَ عن الأَغراض فيما يفعله، لا يأتي بما يأتي به نظراً الى الأغراض في الدنيا والآخرة، بل ما كوشف به من حق العظمة يؤدّية حسب جهده عبوديةً و انقياداً ». 152- لها صلواتي ، بالمقام، أقيمها وأشهد فيها أنها لي صلت, 153- كلانا مصل واحد، ساجد إلى حقيقته، بالجمع، في كل سجدة. [147] «الخاطر: ما يرد على القلب والضمير من القلب، الخطاب ربانياً كان أو ملكياً أو نفسيّاً أو شيطانياً من غير إقامة، وقد يكون بوارد لا تأمّل لك فيه». Sufism; Ghazzālī, 1058-1111; Ahṃad ibn ʻAbd al-Hạlīm Ibn Taymiyah, 1285 or 4; Islamic philosophy; comparative study. وفي النهاية: جمع العين الأحدية، يعني: تلاشي كما ما تحمله الإشارة في عين الأحدية بالحقيقة». [143] «الحيرة موقف بين اليأس في الله والطمع في الله، بين الرضا والخوف، وبين التوكل والرجاء والحيرة التي لا ترد إلا على قلوب العارفين، أصحاب الحقائق، عند تأملهم وحضورهم، ويقول بعض العارفين أن موقف التحير يليه موقف الاتصال ثم الافتقار ثم الحيرة. 7- الدحداح، رشيد بن غالب : شرح ديوان ابن الفارض، ديباجة الديوان، للشيخ علي سبط الشاعر، صححه: محمد عبد الکريم النمري، دار الکتب العلمية، بيروت، لبنان، الطبعة الأولی،2003م. [49], « البلاء : ظهور امتحان الحق لعبده في حقيقة حاله بالإبتلاء ». والتجريد : قطعُ العلائق الظاهرية، والتفريد : قطع العلاقات الباطنية ». فيسمى الساري حالاً والمسري فيه محلاً والحلول الجواري: عبارة عن كون أحد الجسمين طرفاً للآخر. 8- الزبيدي،مرتضی محمد بن محمد: تاج العروس من جواهر القاموس، دار مکتبة الحياة، بيروت، الطبعة الأولی، 1306هـ.ق. ÙÙÙتÙØÙد Ù Ø±Ø§ØªØ¨Ø Ø¹Ù٠٠عÙÙ Ù ØÙ Ù٠ا ÙÙÙÙÙÙØ Ø¹Ù٠٠٠ا ظÙر. وأيضاً الأبيات: (165، 240، 254، 393، 453،719 ،720،721،585), « الوحدة : الإنفراد. [149] وخاوفه فخافه يخوفه: غلبه بالخوف أي كان أشد خوفاً منه. شطحات الصوفية [61] ٠رØبا Guest اخر زÙار٠ÙÙ: 08-23-2021, 04:33 PM اÙصÙØØ© اÙرئÙسÙØ© Department of Arabic language And Literature,Karaj Branch, Islamic Azad University, Karaj, Iran. Ù Ùد٠ة: بس٠اÙÙ٠اÙØ°Ù Ùا Ùضر ٠ع اس٠٠شÙØ¡ Ù٠اÙأرض ÙÙا Ù٠اÙس٠اء ÙÙ٠اÙس٠Ùع اÙعÙÙÙ . القبض: « القبضُ : خِلاف البسط. خلَّفَ الإمامِ الصوفيِّ «عبد الوهاب الشعراني» أكثرَ من خمسينَ مؤلَّفًا في مجالاتٍ شتَّى، وذلك إنْ دلَّ فإنَّما يدلُّ على عُمقِ ... والجمال الجلي: وهو الذي تعلق بالجسوم لا على جهة الحلول فيها، انما هو اشراق وانارة، وهو مدرك الحواسي التي لا تدرك شيئا الا مع اشكال الجسوم واوضاعها، وعلى ما أدركته تؤديه الى الخيال، والذي ادركته انما هو مجلى الجمال ومظهره لا ذاته». [35] وضربته بحضرة فلان، وبمحضره أحسن في هذا». وقد خطر بباله وعليه يخطٍر ويخطُر، بالضم. كتاب في الشعر الصوفي عبارة عن مختارات من القصائد والتواشيح الصوفية التي تنشد في مجالس الذكر من موالد وحضرات وهي أشعار مقام البيان ... الکلمات الدليلية: ابن الفارض، التائية الکبری، المصطلحات الصوفية. [186] «الشاهد: هو التجلي، ويطلق على الحق باعتبار ظهوره وحضوره لأن الحق يظهر بصورة الأشياء، وهو المقصود بقوله "هو الظاهر ». ÙÙعرÙÙ٠باÙرÙباء ÙÙÙÙ Ùرا٠ات خاصة. ... وقيل : الإرادة، الإقبال بالكلّية على الحق والإعراض عن الخلق، وهي ابتداء المحبة ». (٠راتب اÙØ£ÙÙÙاء) عÙد اÙصÙÙÙØ© .. عرض ÙÙÙد بÙÙ٠د. ÙÙشار Ø¥Ù٠أ٠اÙصÙÙÙØ© عÙرÙت باÙزÙØ¯Ø ÙأطÙÙت عÙ٠اÙعباد اÙزاÙدÙ٠باÙدÙÙا Ù٠صدر اÙإسÙØ§Ù Ø Ù٠عÙ٠اÙتصÙ٠اÙØÙÙÙÙ Ùا٠Ù٠اÙصدر اÙØ£Ù٠٠٠عصر اÙصØابة Ø ÙاÙØ®ÙÙاء اÙأربعة ÙاÙÙا صÙÙÙÙ٠٠عÙÙØ ÙÙؤÙد Ø°ÙÙ Ùتاب ØÙÙØ© اÙØ£ÙÙÙاء ÙÙØاÙظ أب٠ÙعÙ٠اÙأصبÙاÙÙ - Ø£Øد ٠شاÙÙر اÙÙ ØدثÙÙ - ÙÙد بدأ Ùتاب٠اÙØÙÙØ© بصÙÙÙØ© اÙصØØ§Ø¨Ø©Ø Ø«Ù Ø£ØªØ¨Ø¹Ù٠بصÙÙÙØ© اÙتابعÙÙ Ø ÙÙÙذا. ودهش الرجل، بالكسر، دهشاً: تحيّر. والله يُبلي العَبدَ بَلاءً حَسَناً وبلاءً سَيِّئاً... والبلوى : هي البَلِيَّة، والبلوى : التجربة، بَلَوتُه أبْلُوْه بلواً » [48] « وبلي فلان : أصابته بلية. كحلول ماء الورد في الورد. [152], «الرجاء من الأمل: نقيض اليأس، ممدود. Ùب اÙثاÙÙ: ٠راتب اÙÙÙاÙØ© عÙد اÙصÙÙÙØ© اÙتشÙÙÙ.
الدعاء المستجاب لقضاء الحاجة مجرب, ثلاجات فالكون في السعودية, أفضل أنواع السكاكين الجزارة, أسعار مشروع سكينة بالمدينة المنورة, استخراج رخصة قيادة بدل فاقد إلكترونيًا,